هناك عملية إبداعية تتجاوز قدراتنا واستيعابنا كثيراً يكشفها الكون من خلالنا. فعن طريق تعلم كيفية اغتنام الفرص السانحة أمامنا كل يوم والتعامل معها بأفضل            قدراتنا، تسهم في العملية الإبداعية ونتعاون معها. كل المطلوب هو أن نبذل قصارى جهدنا كل يوم. ليس الأمر هو كم العمل الذي نقوم به، وإنما الكيفية التي نؤديه بها. وبعبارة أخرى، جودة أعمالنا وتصرفاتنا هي المهمة.