يمكنك أن تتوقع الفوائد التالية من امتلاكك ثقة عاطفية جيدة:

  1. 1. زيادة احترام الذات لأن مشاعرك لا 'تجعلك تتصرف بطرق تتناقض مع قيمك.

1ـ2 حس أفضل بالهوية الشخصية لأنك ستكون أكثر ثباتا في تصرفاتك وردود أفعالك.

3_1القدرة على استخدام عقلك بفاعلية أكبر لأنك ستزيد من تركيزك ومن فاعلية ذاكرتك ومن قدرتك على التنقل بسهولة بين الفص الأيسر من المخ، المسئول عن المنطق، والفص الأيمن، المسئول عن الحدس والعاطفة. 1. الحفاظ على دافعك لأنك ستكون قادرا على إثارة المشاعر الإيجابية التي تحافظ على اهتمامك بأهدافك وقادرا على السيطرة على المشاعر السلبية ومنعها من التسلل إلى طموحك عندما تواجهك أية عقبات. 1_5. توفير الوقت لأنه سيكون بإمكانك اتخاذ القرارات بشكل أسرع والبدء بالعمل بصورة أسرع عن طريق التخلص من القلق والذعر غير الضروريين. 1. اتخاذ قرارات أفضل لأنك ستكون مدركا لتأثير مشاعرك على قواك العقلية. 1. تصبح عضو فريق أفضل لأنك ستكون أكثر قدرة على التواصل والحفاظ على علاقات العمل بشكل أفضل، واحتواء أية مشاعر (مثل الحسد) عند الضرورة. 

8-1. قدرة أكبر على العمل وحدك بنجاح لأنك لن تخشى الوحدة وستعلم كيفية مواصلة شحن نفسك بالعواطف الإيجابية.

9-1. التوق للتغيير لأنك ستكون قادرا على السيطرة على المشاعر التي لا يمكن تجنبها، والتي تصاحبك عبر التحولات المرغوبة وغير المرغوبة.

10-1. الإقدام على المزيد من المخاطر لأنك ستعلم أنك قادر على التفكير في العواقب دون أن يشوش عليك منطقك العاطفي، ويمكنك أن تكون واثقا بأنك قادر على علاج آلامك وخيبة أملك إن

ارتكبت خطأ ما.

1- 11. أن تكون أكثر قدرة على الاقناع عندما تطلب ما ترغبه لأنك ستكون قادرا على استخدام المستوى المناسب من العاطفة المناسبة لتعطي لرسالتك قوة أكبر وتتمكن من السيطرة على مستمعيك.

12-1.توفير المال لأنك لن تعتمد على مهدئات التوتر غالية الثمن مثل النيكوتين أو الذهاب في

عطلات للاسترخاء من أجل استعادة السيطرة على أعصابك المحطمة وإعادة تنشيطها، ويمكنك أن تعمل بفاعلية أكبر.

13-1. أن تتمكن من عقد علاقات الصداقة التي ترغبها لأنك ستكون قادرا على التحكم في الخوف الذي يصاحب الخطوة الأولى أو الذنب الذي عادة ما يثار عند إنهاء علاقتك بشخص ما والتي لم تعد تلبي احتياجاتك. 

14-1. الحب والاهتمام بحرية أكبر لأنك ستكون واثقا بأن قلبك لن يسيطر على عقلك، وستكون قادرا على شفاء نفسك إن جرحت في إحدى علاقاتك بالآخرين، وستكون محصنا ضد الابتزاز العاطفي.  15-1. علاقة حميمة أفضل لأنك ستكون قادرا على الانفصال لأنك ستعلم أنك قادر على السيطرة على شغفك عندما ترغب في ذلك، ولن تكون خائفا من طلب ما تريد. 1 - 16 . أن تكون والدا أفضل لأنك ستكون أكثر ثباتا واستقرارا في طريقة منحك للحب، وستكون أكثر سيطرة على عواطفك السلبية وبالتالي تقل احتمالات أن تجرح أطفالك الذين لا يمكنهم الدفاع عن أنفسهم، كما ستكون أكثر قدرة على مساعدتهم على تطوير الثقة العاطفية عبر أن تكون لهم قدوة وعبر الإرشاد غير المباشر.

  1. 1. صحة بدنية أفضل حيث إن أعصابك وجهازك المناعي مرتبطان؛ ولأن التوتر المكبوت الناتج عن العواطف التي لم تسيطر عليها بالشكل الصحيح يزيد من التوتر في عضلاتك وقلبك وأغلب أعضاء جسدك.
  2. 1. السيطرة بشكل أفضل على عاداتك الغذائية لأن اضطرابات الشهية (الإفراط في تناول الطعام أو تناول القليل جدا منه) ولا شك، تزداد السيطرة عليها صعوبة عندما لا يمكنك السيطرة على مشاعرك.
  3. 1. قيادة السيارة بأمان أكبر لأنه يمكنك أن تحافظ على هدوئك تحت الضغط وأن تتحكم في غضبك واستجاباتك للأخطاء التي يرتكبها الآخرون على الطريق.

1 - 20. زيادة فرص فوزك بالمجادلات وحل النزاعات لأنك ستمتلك فرصة أفضل لأن يسمعك الآخرون عندما تبدأ في عرض حجتك "بشغف" بينما تواصل السيطرة على نفسك وعلى قدرتك على التفكير بشكل عقلاني.

1 - 21. المزيد من الاستمتاع بإبداعك وإبداع الآخرين لأنك ستمتلك حرية أكبر في الوصول للقوى الإبداعية والحساسية من فص مخك الأيمن، كما ستتمكن من السماح لنفسك بالانجراف مع الفن والموسيقى لأنك تعلم جيدا أنك قادر على استعادة السيطرة والتفكير المتعقل عندما ترغب في ذلك. 22-1. المزيد من المرح لأنه يمكنك أن تكون عفويا وأن تطلق العنان لمرحك وحس دعابتك؛ حيث تعلم أنك قادر على استعادة الزمام مرة أخرى عندما ترغب في أن "تهدأ" . 1 - 23. الحصول على المزيد من الاحترام لأنك لن تظهر بمظهر الأحمق أو تهين كرامتك عن طريق ترك قلبك يتحكم في عقلك. 1 - 24. الحصول على المزيد من المساعدة من الآخرين لأنك لم تثقلهم بحاجاتك العاطفية "المرهقة"٠ 1 - 25. الحصول على فرص أكبر لنجاح وسعادة دائمين لأنك قادر على استثارة المشاعر الإيجابية التي تمكنك من رؤية الفرص بدلاً من المشكلات التي تواجهها في طريقك، كما يمكنك أن تستخدم ذكاءك ومهاراتك بالكامل وتزيد من فرص استمتاعك بحياة أطول. أرجو أن تكون قد اقتنعت الآن تماما، وبدأت تتوق لبدء العمل!