لأننا نعيش في عالم ذي إيقاع وتوقيت هائلين، فإن الجسد والعقل يستجيبان بسهولة لإيقاع التكرار في العمل. وأثناء سيطرتك المفترضة على الوقت، لا تعتبر أبدأ أن الانتظام شيء رديء، أو ممل، أو غير ممتع، أو تعتبره واجبة مفروضة عليك. وبدلاً من ذلك، فكر فيه على أنه نفس نوع الإيقاع الذي يجعل الموسيقى ممتعة. أدعوك هنا إلى الانسجام معه والتكيف مع لحن الحياة. أحد الأهداف الرئيسية لهذا الكتاب هو مساعدتك على صنع المزيد من الثقة بالنفس بحيث تستطيع الاستمتاع بوقت حياتك!