أثناء الولادة:

وهي كسور قديمة الحدوث وذلك لأنها تحدث نتيجة الولادات الطبيعية في حالة:

  1. ضيق حوض الأم.
  2. كبر حجم الجنين.
  3. نتيجة لقدم الأجهزة التي طانت تستخدم في معرفة وضع الجنين وطريقة نزوله نظراً لعدم وجود الأشعة التلفزيونية قديماً أما الآن فتدخلت العمليات القيصرية المشكلة فأصبحت سهلة ويسيرة على الأم والجنين.

أنواع الإصابات:

  1. إصابات الرأس:
  2. ورم بارز بالرأس:
  1. نتيجة استخدام الشفاط يتعرض جزء من الرأس للانضغاط في فتحة عنق الرحم ويختفي خلال أيام.
  2. نزيف تحت الفروة:
  1. نتيجة استخدام الجفت، وقد يصحب هذا النزيف شرخ بالجمجمة وهي أيضا تختفي بعد فترة إذا كانت بسيطة.
  1. كسر منخفض بعظام الجمجمة: وهي أيضا نتيجة استعمال جفت الولادة قد يؤدى للتدخل الجراحي.
  1. إصابات الأعصاب:
  1. إصابة عصب الوجه (العصب السابع)

وهي أيضا من الإصابات النادرة الحدوث الناتجة عن استعمال جفت الولادة. وهذه الإصابة تحدث تغيراً عند بلوغ الطفل سنتين من العمر.

  1. إصابة الضفيرة العصبية بالذراع: تنتج من الشد الواقع على الرأس أو على الكتفين إذا كانت الولادة بالمعقد ففي حالة الولادة المتعسرة يكون الشد قوياً وفيها قد يصاب الطفل بالشلل يعرف بـ ( شلل أرب)

(ج) إصابات العظام:

(1) كسر عظمة الترقوة: وقد تحدثنا عنه كثيراً عند الكبار وهو كثير الحدوث أثناء الولادة وغالباً ما يختفي خلال شهر.

(2) كسر عظمة الفخذ أو العضد: ويحدث غالباً أثناء الولادات المتعسرة ويظهر في منتصف العظمة وهو يلتئم بسرعة.

ملاحظة هامة

كسور الأطفال غالباً ما تكون على هيئة شرخ وسهلة التصليح والالتئام